Thursday, September 20, 2007

اول يوم كليه

طبعا احنا تقريبا بقالنا كتير اوي مش كتبنا في البلوج الغلبان ده مواضيع من فتره طويله اوي
مع ان بيكون الواحد مر بمواقف كتير بس ساعات مش بيعرف يعبر عنها بالكتابه
واحنا طبعا بنمر بايام جميله رمضان الكريم وكل سنه وكلكوا طيبين
وطبعا اليوم الي قبل الكليه الواحد محتار ميرحش الكليه ويحافظ علي صيامه ولا ينزل يشوف اصحابه الي وحشينه ونفسه يشوفهم
فقولت اعمل الاتنين وانزل الكليه
وانتوا عارفين كليه الصيدله بقا تغم جامد اول ما دخلت الكليه ووقفت مع اصحابي شويه وسلمت عليهم كلهم
بقولهم طاب فين بقيت اصحابنا سمعته بيقولي اصل السكاشن عضويه وعقاقير بدات
قولته نعمين
طبعا كان اول حاجه جت في دماغي اني اقول ياريتني ما نزلت من بيتنا
وتاني حاجه سالته اذا كان زوجي ولا فردي الي بدا قالي فردي قولت الحمدلله
مش من اول يوم ولا اسبوع كده ايه الكليه الوحشه ديه
وطبعا لما قعدنا شويه لقينا طبعا دفعه اعدادي حضور محاضره وتايهين في الكليه
قعدنا نضحك شويه ونتذكر واحنا كده السنه الي فاتت ولا محاضره الفيزيا طبعا مفيش حد يقدر ينساها ههههه والي حصل فيها بلاش فضايح والواحد داخل المدرج لاول مره والمقصوره الي علي اليمين بنات والمقصوره الشمال صبيان
وتسمع واحد بيقول لصاحبه يلا نروح عشان نذاكر
والواحد يضحك جامد
مذاكره ايه الي قبل اسبوعين او 3 اسابيع
بس كانت من اجمل الايام الي الواحد ضحك فيها وهو اعدادي
يارب تكون السنين احلي باذن الله
وطبعا الكلام ده كله اتكذكرته في لحظه وانا واقف وفضلت واقف مع اصحابي وضحكنا وكان يوم جميل بس طبعا الشمس اوحش ما كان في اليوم والعطش ونعدي من قدام الكولدير كتير اللهم اني كنت صايم وروحت البيت بس كان يوم لذيذ
وفي النهايه اتمني ان تكون السنه ديه تعم علينا بالخير وننجح انا وكل اصحابي وكل الدفعه
ويتقبل مننا رمضان ان شاء الله
ويبعد عننا شر محاضرات العضويه والعقاقير ومعيده العضويه شيماء
ودكتور كامل
قولوا امين في صلتكوا
محدش يعلق ان مفيش صوره لان بصراحه ملقتش صوره احطها
shator

Wednesday, September 12, 2007

الجـــــــــــسد والــــــــــــــــروح

يقول الامام بن تيميه رحمه الله فى مجموع فتاويه


الانسان عباره عن الروح والبدن معا بل هوا بالوح اخص منه بالبدن الروح هى التى تجعل الانسان انسان وانماالبدن مطيه للروح


كما يقول ابوا الدرداء رضى الله عنه انما بدنى مطيتى ان رفقت بها بلغتنى وان لم ارفق بها لم تبلغنى


ويستمر الامام بن تيميه فى حديثه فيقول لاتزال الخصومه يوم القيامه بين القلب حتى تختصم الروح والبدن


فتقول الروح للبدن انت عملت السيئه


فيقول انتى امرتني


فيبعث الله ملك ليقضى بينهما


فيقول انما مثلكما _ الورح والبدن_ كمثل مقعد واعمى دخلا بستانا فراى المقعد فيه ثمرا معلاقا المقعد يرى الثمار ولا يسطيع النهوض اليها


فقال للاعمى انى ارى ثمرا ولاكنى لااستطيع النهوض اليها


قال الاعمى ولكنى استطيع النهوض اليها ولاكنى لاارها


فقال المقعد تعال فاحملنى حتى اقطفه فحمله فجعل يامره فيسير به حيث يشاء فيقطع الثمار


قال الملك فعلى ايهم العقوبه


قال عليهما جميعا اشتركا فى الجريمه اخذ الثمار بدون اذن


فقال الملك فكذلك انتما


ومن هنا نفهم ان الانسان جسد وروح وان الجسد والروح كلاهما مشترك فى اداره امر الانسان وعليهما يقع العقوبه
وليس على احدهما كما قال بعض الناس
رمضان كريم وكل سنه وانتوا طيبين
this post not accept any comments

Sunday, August 5, 2007

رومانسيه بلا حدود

وانا قاعد مش لاقى حاجه اعملها قعدت مع نفسى افكر شويه ففتحت الكمبيوتر اللى حفظت كل اللى عليه تقريبا فقلتاعمل حاجه, هتفرج على الكليبات اللى على الجهاز اتفرجت على كليبات كتير منهم كليب نوال الزغبى _روحى يا روحى_ بصراحه انا بحبها بس الاغنيه دى كانت عادى, اغنيه عاديه والكليب كمان عادى ومع انى شوفته كتيير بس المرا دى عجبنى اوى بذات انه بيتكلم عن حاجه عاديه ومشكله بتتكرر كل يوم_طبعا المشكله هى اللى بتتكررمش الحل_ واحده حبيبها زعلان وهى عاوزا تصالحه اللى عجبنى اوى فى الكليب دا انها عملتله لوحه كبيره على الارض بنفسها كتباله فيها ارجع بيتك ........!
لما شوفت الكليب فكرت شويه ,ممكن يكون فى حد بيعمل كدا وهل انا لما يحصلى موقف زى دا ايه اللى ممكن يحصل؟مخبيش عليكم اتمنيت ان دا يحصل حتى لو كان انا اللى هعمل كدا بس يحصل وخلاص ,بصراحه كان وقت ممتع وانا بتخيل الموقف دا بس يا خساره انتهى الموقف بصفعه ردتنى للى كنت فيه ,لما اتخيلت نفسى فى الموقف وبطلب منها تعمل زى ما عملت نوال فى الكليب فردت عليا واجبلك مكان فاضى قادم البيت اكتبلك فيه منين ,
موقف تانى شوفته فى فلم اجنبى _هى قصه كبيره بس هختصرها على قد ما اقدر_ واحد بيصالح حبيبته بسبب مشكله بينها وبين مامته جاب ورد فى كل البيت وطفى النور وقاد الشمع وحضر العشاء وعملها قلب كبير من الورد وعمل من الورد طريق من اول باب البيت لحد مكان العشاء وقعد فى انتظارها لحد ما ترجع يعينى كان عملها مفجأه
لسؤ الحظ مامته وقعت وهي طلعه السلم اضطر بابه انه ينزلها عنده فى البيت علشان مش قادره تطلع السلم ولما بابه رن الجرس افتكر انها حبيته وبعدين انتوا عارفين الباقى ,اتصدم اول ما شفهم وخصوصا انه كان مطفى النور ومولع الشمع كان شكله وحش اوى كان فى نظر والده مراهق معداش16 سنه وهوا كان بيقول لنفسه وايه يعنى مراهق بس المفاجأ منفعتش ولما جات حبيبته لقت امه وابوه فى البيت وافتكرت انه هوا اللى جابهم علشان يضايقها
موقف كمان بس لشاب مراهق بجد كان بيصالح حبيبته راحلها تحت البيت وشغل كاسيت العربيه وعلى الصوت على الاخر وكان مشغلها اغنيه تملى معاك علشان كان عارف انها بتحب عمرو دياب لحد ما الجران اتصلوا بالشرطه وعملولو محضر ازعاج
بجد مش متخيل نفسى فى موقف رومانسى حقيقى ويعدى على خير دا حتى المواقف الى بتخيلها بتتقلب وتفشل امال فى الحقيقه بقى شكلها مش مش هتصل خالص

Sunday, July 15, 2007

حرمت


في يوم من الايام اللي عمري محناساها في حياتي لانه يوم اسود طبعا


كانت مامتي في الشغل وانا كنت نفسي اكل تورته اوي فقولت لنفسي ليه معملهاش انا لوحدي هو انا صغير؟


وطبعا كنت صغير لان ايامها انا كنت في تالته ابتدائي والمهم قررت اخش المطبخ واعمل التورته بأديا واعدت ادور علي كتب الطبيخ بتاعه ماما لحد ملقيت واحد مكتوب فيه طريقه عمل التورته ومكدبتش خبر رحت اشتريت معظم المقادير من مصروفي ماعدا البيض فخدت كل البيض اللي في البيت وكانت كميه كبيره وبعدين قعدت احضر الوصفه واحط كل حاجه بالمقادير اللي مكتوبه في الكتاب واخفق اليبض وحطيت كل الخلطه في الفرن واعدت استنيت مده وبعدين بقا قولت اشوف بقا عمايل ايديا دا انا لازم اعرف ماما انها مش الوحيده اللي بتعرف تطبخ وبكل تفاؤل فتحت الفرن وياريتني مفتحته لاني اتصدمت


السنيه ملقتشي فيها تورته للاسف لقيت فيها



بسكوت مسكر اوي اوي


وطبعا ماما جت من الشغل وشافت اللي انا هببته وبعدت ما قعدت تهزأ في شويه وانا عمال اقنعها اني كنت عايز اعملها مفاجأه وطبعا مفيش فايده من الكلام ده


المهم قررت تعاقبني وحكمت عليا اني اكل البسكوت اللي عملته لوحدي ودا كان اسوأ عقاب


من اليوم ده حرمت اخش المطبخ تاني او اعدي حتي من ناحيته

لمحات ظاهرها فضفضه وباطنها مجهول




كان نفسى يكون ليا مغامرات مع بنت الجران زى بقيت الناس اوحتى مش مغامرات نخليها ذكريات بس للاسف ده محصل لان اصلا مكنش فى بنات جران فى سنى حتى اللى كانوا فى سنى او القريبين من سنى مكنش ينفع يكون معاهم مغامرات

وكان نفسى يكون ليا ذكريات _زى ما اتفقنا_ فى مرحله الابتدائى بس للاسف محصلش بس مش علشان مفيش بنات فى سنى وهكون كداب طبعا لوقلت مفيش حد فى سنى .ولكن علشان انا كان فيا حاجه غريبه مش عارف اسميها ايه بس هيه كانت حاجه بتخلينى ابعد او اعمل نفسى مش فاهم حاجه لما حد يحاول يبينلى انه ........._هسميها عاوز يلعب معايا_وكان الشعرو ده بشوفوا فى عيون ناس كتير بس مش معقول هلعب مع كل دول فكنت بعمل نفسى انى مش واخد بالى وعلى الرغم ان الكلام ده كان وانا صغير بس انا كنت فاهم لحد ما واحد بعتلى مع واحد صحبه ورقه بيقولى _يالعبك يامجدى_كالعاده عملت نفسى مش فاهم فرضيت فى نفس الورقه وقلتله مش فاهم ...وضح شويه فرد وقال_انا عاوز العب معاك صريحه_ وانا عامل نفسى مش فاهم حاجه لحد مزهق منى وقالى انا نست موضوع اللعب ده وبكده مكنش فى مغرامرات اقصد لعب فى
مرحله الابتدائى


فى مرحله الاعدادى بقى بذات فى سنه اولى وتانيه مكنتش شايف نفسى فى المدرسه

كنت حاسس انى فى مكان غريب ومتعودش عليها بسرعه كانت حياتى كلها فى البيت و مفتكرش اى احداث مهمه او مؤثره فى الفتره دى لانى مكنتش مصاحب حد ومكنتش باين لا فى مدرسه ولا درس يعنى من الاخركنت اعرف الناس اللى فى الفصل بتاعى ومصاحب اللى قاعدين جمبى فى الفصل بس ومعرفش اى حد بعد كده بس ده مش معناه انى كنت مش اجتماعى بس المشكله بس انى كنت مبهزرش او افتح فى الهزار مع اى حد بسهوله يعنى مبخدش على اى حد بسهوله بس اللى كنت اعرفه كويس كنت عادى جدا وفى سنه تالته اعدادى تعتبر بدايه لتغيير فى حياتى مش تغير اوى بس توسع فيها واتعرفت فيها على اعز اتنين اصحاب عندى لحد دلوقتى السنه دى حاجات كتير اتغيرت بس الغريبه بقى ان واحد من الاتنين دلول اتخانقت معاه قبل مانكون اصحاب وبعدها عرفت انه كان بيشوفنى كتير بس مكنش يعرفنى وكان بيضايق منى علشان فاكرنى مبحبش اكلم الناس وبدأت حياتى كلها مع اصحابى وعرفت ناس كتير جدا لحد مكنت فى اولى ثانوى كنت فى مدرسه دفعتا كانت اول ناس يدخولوها يعنى مكنش فيه غير اولى ثانوى بس كنت اعرف كل الناس كويس وتقريبا كانو كلهم اصحابى فى المدرسه والدروس

بس الحاجه اللى استمرت معايا من ابتدائى لحد نص تانيه ثانوى هوه درس الانجليزى كانت بحب المدرس لدرجه كبيره جدا وهوكمان كان بيحبنى كنت بروح الدرس مش علشان المذاكره او الامتحانات ولكن حبا فى المدرس اللى حببنى فى الماده,كان الدرس دا عندى فى كفه والدروس التانيه والمدرسه فى كفه تانيه ,كنت بقعد مستنى معاد الدرس وعلى الرغم من انى كنت عارف انه بيبداء بعد المعاد المحدد باكتر من نص ساعه كنت بروح قبل المعاد باكتر من ربع ساعه يعنى فى اكتر من ساعه الا ربع _والاغرب من كدا انى مكنتش اللى بروح لوحدى بدرى ربع ساعه_ كان الجو فى الدرس دا جميل جدا كل الناس اللى معايا فى الدرس اعرفهم من زمان من ابتدائى بس وا حسارتاه المدرس سافرفى نص تانيه ثانوى ورحت لمدرس تانى بس متغيرش كتير علشان نفس الناس كانوا معايا برضوا المدرس بس هوه اللى اتغيروحاجه كمان اتغيرت المدرس الجديد دا مكنش بيبداء متاخر زى الاول فكنت بضطر اروح الدرس نص ساعه بدرى

.
اكيد طبعا الكل متوقع ايه اللى ممكن يحصل فى مرحله الثانويه_خير ان شاء الله _انا مش هقدر احكى ايه اللى حصل علشان مينفعش بس هكتفى بنتائج اللى حصل

المرحله دى ممكن تكون تقيله على كل الناس بس هى كانت عندى الذ مراحل حياتى لحد دلوقتى على الرغم من ان الجو بتعها كله ضغوط وقلق وخوف بس كانت بقضى فيها ايام جميله جدا كنت بنام بالنهار واصحى بالليل المرفروض علشان المذاكره بس ده مكنش السبب الاساسى سبحان الله كنت بحب هدوء الجو بالليل مع ان مكنش فى اى حاجه تخلينى كدا عكس دلوقتى تماما مع انى لسه بسهر باليل بس مش زى الاول وكنت طول الليل مشغل الراديو على اذاعه نجوم اف ام وبسجل الاغانى اللى عجبانى بس كنت بذاكر .......! بس المذاكره الحقيقيه بتعتى كانت بعد الفجر بعد ما اتمشى شويه والنهار يطلع ابداء اذاكر فوق سطح البيت وما ادراك ما سطح البيت كان السطح ده عامل زى برج المراقبه يعنى اللى عاوز يعرف اى حد بيروح ويجى فين امته وازاى وليه ومع مين واى حاجه تانيه هيعرف لو وقف هناك يومين تلاته فكانت حياتى بالنهار فى الدروس وفوق السطح حتى المدرسين اتعودوا ان انا موجود فوق على طول فكانوا بيسلمو عليا دايما حتى لو مكنوش شيفنى وياريت على المدرسين بس واصحابى كمان وما خفيا كان اعظم ,ماما بقى كانت كل شويه تنادى عليا وانا مش سامع حاجه علشان ممكن يكون الكاسيت على او مشغول فى المذاكره طبعا اخر ما زهقت منى اتفقت معايا انها لما تعوزنى تفصل الكهربه عن الكاسيت فانزلها على طول.الوقت اللى كان بيتقضى فى الدروس كان وقت ممتع جدا على الرغم ان كان فى حصص الواحد كان بيبص على الساعه قبل مايدخل الحصه مش علشان هيشوفها هتبداء امته ولكن علشان يشوفها هتنتهى امته وكان الضحك والتريقه على الزملاء اللى يستهلوا كدا اكتر حاجه ممكن نعملها فى الدروس لدرجه انى دلوقتى بروح اقعد مع الاساتذه بتوعى افتكر الايام دى


بس اللى مش ممكن يتنسى فى سنه تانيه ثانوى هو درس الاحياء وكان فى زميل_وركزوا اوى فى كلمه زميل دى_ كان حاسس انه (مندل فى الاحياء )كان بيسال فى كل حاجه ليه وازاى طسيب مينفعش يكون كذا كان محسسنى انه محلل رياضى فى الاحياء بس انا واصحابى مكناش سيبينه فى حاله كنا مقضينها تريقه وضحك عليه فى كل كلمه يقولها بس المشكله انه كان بيسال اسئله تافهه او ملهاش لزمه والزميل ده كان برضوا مبيسكتش كان بيعلق على كل كلمه ممكن اقولها حتى لو مكنتش عن الحصه والدرس زى ميكون بيرد اللى انا كنت بعمله فيه لحد ما بقى الدرس مجموعتين شغلتهم انهم يضايقوا فى بعض بس فى النهايه كان وقت جميل بيتقضى مع ان الزميل ده حسيت انه بقى بيكرهنى والمدرس يعينى واقف فى النص وكان المدرس طيب جدا كان واخد الكل على قد عقله بس كان فاهم كل حاجه وانا افتكر ان اول شهر فى الدرس ده انا كنت مقضيها انا وصحبى ضحك بسبب وبدون سبب بس والله والله ده كان غصب عننا مكناش بنقدر نفسنا من الضحك ممكن يكون علشان طريقه المدرس كانت جديده علينا او الاصح غريبه علينا وطبعا علشان حاجات تانيه بس الحمد لله كل ده طلع بفايده فى الاخر واللى مش ممكن يتنسى فى سنه تالته ثانوي هو درس الانجليزى كان الدرس ده كان كله ضحك برضوا بس كان علشان حاجات تانيه وكان نفس الزميل موجود معانا فى الدرس كنت انا وانا وصحبى بتاع درس الاحياء فى درس الانجليزى كمان كنا دايما بنقعد جمب المدرس وباقى الزملاء بعيد عننا شويه فكنا لما نضحك او نعمل اى حاجه الزميل يفتكر اننا بنضحك عليه او نقصده والاحسن من كدا ان المدرس مكنش بيحب الزميل دا لان طريقته كانت وحشه جدا فى المعامله كان على اخر السنه الزميل ده قرب يتهبل مننا مع اننا والله زهقنا منه ومعدناش بنضايقه ولا بنوجهله اى كلام بس هوه مكنش كده كان فارك اننا كل شغلتنا اننا نتريق عليه او نحاول نضايقه وكتير جدا كان بيروح يشتكى للمدرس هو وباقى الزميلات مننا والمدرس طبعا عارف كل حاجه فكان بيهديهم بكلمتين وكل عام وانتم بخير . نفس الزميل كان معايا فى درس الفيزياء بس الحمدلله مروحتش فى المجموعه اللى كان بيروح فيها كتير علشان لو كنت استمريت معاه كانت حتحصل حاجه من اتنين...........!

من نتائج المرحله انى بقيت فى كليه الصيدله جامعه طنطا والنتائج التانيه ان شبه المغامرات بتاعت الثانويه العامه منتهتش الا بعد مدخلت الكليه بس شعورى تجاه الموضوع داعادى جدا يعنى لما بفتكر الذكريات دى مكنتش بزعل او بفرح او احس انى فشلت او نجحت عادى يعنى حتى لما قبلت الناس بعد كدا كنت عادى جدا وكأن ما كان لم

يكن

.......................magdy

Friday, July 13, 2007

لم اعد احبك كما كنت احبك؟


مش عارف اقول ايه
لم اعد احبك فعلا وكل فتره يقل حبي ليكي
الي ان ينتهي
كل هذا لماذا؟
كنت احبك من طفولتي ايتها الاجازه
الاجازه كانت ممكن تكون اجمل كلمه اسمعها وانا صغيور في ابتدائي تقريبا كنت بعد اول يوم في الدراسه ناقص كام يوم علي الاجازه
وهذا دليل علي عشقي لها
والان للاسف
انا بحسب متي تاتي الدراسه
لما هذا كله؟
الاجازه دلوقتي بالنسبالي ولا حاجه الايام متشابهه
الي بيتعمل النهارده بيتكرر بكره وبعده والاشخاص الي عيني بتيجي في عينهم مش بيتغيروا
مش ده ظلم؟
دا حتي الكافيه الي كنت بقضي فيه احسن اوقاتي من الضحك ولعب الكوتشينه(استيماشن)مش عدت بروحها ربنا يسامحه الي كان السبب ولو اني بحبه
دلوقتي الاجازه خروجه في شارعيين جالي اكتئاب يا اما بسمع اغاني حزينه يا نوم
يمكن اجمل تلت ايام في الاجازه قضدتهم عند صديقي وحبيبي واخويا مجدي انا واصحابي الي بحبهم بجد تجمع الاصدقاء بالدنيا وما فيها واحنا ماشين مروحين كنت هعيط والله لاني بحب اصحابي اوي اوي اوي
تجمع الاصحاب بالدنيا وما فيها
ياريتها ترجع الايام واانا احبك يا اجازه
يا ليت هذا الموضوع دعوه لتجمع اصحابي الي بحبهم ودعوه حب وصلح
وحشني اوي فين ابتسامتنا الي مش كانت بتنقطع
كل واحد مشغول في حاجه
وحشتوني اوي اوي اوي
وبحب كليتي اوي الي كانت بتجمعنا كلنا
حقيقي مفتقد في تلك اللحظه كل حاجه حلوه عشتها قبل كده
يا ليت الايام تعود ولو للحظه لكي يترسم علي وجهي بسمحه حقيقيه بحبكوا اوي
يا ليتني كنت طفلا كل همه لعبته

Thursday, June 28, 2007

انتى وحشه...........



بما إن أنا الصغير والفرق بيني وبين اخويا اللي أكبر منى حوالي 5 سنين فكونت بروح مع ماما الشغل بتعها من وأنا لسه مكملتش سنه عشان اخواتى بيكونوا في المدرسة ومحدش في البيت فكانت معظم حياتي وأنا صغير هناك فكانوا زملاء ماما بيحبونى وديما يلعبوا معايا لدرجه أنى دلوقتى لما أقابل حد منهم ويفكرنى بالأيام دي كنت بتحرج لدرجه أنى وشى يجيب ألوان وكانت الموظفات الصغيرين بيحبونى لدرجه أنهم كانوا بيقولوا لماما نفسنا يكون لنا ابن زى مجدي والحاجات اللى انتوا فهمنها دى والستات الكبار يقولوا مجدي عريس بنتي وأنا كنت صغير مش عارف حاجه.
دلوقتى بقى مبقتش أحب أروح هناك و لما أروح الشغل عشان اى سبب الأمر اختلف طبعا
من الحاجات اللي مش ممكن أنساها في الفترة دي أنى أنا مكنتش بشرب من هناك كنت مصاحب عسكري في نقطه الشرطة اللي جنب الشغل فلما كنت أحب اشرب كنت أقول لماما أنا عاوز اشرب من عند العسكري وبرضوا لما كنت اخرج والناس الجيران بيكونوا بيعملوا عيش في الفرن كنت بروح لماما وفى أيدي رغيف عيش بطاطا أو اى حاجه من اللي بتتعمل في الفرن وكانت بتوصل أحيانا لسمك مشوي بس بجد والله معرفش أنا اللي كنت طفس للدرجة دي ولا أنا مكنتش اعرف حاجه واخذ اللي بيدهولى وخلاص
ولما كبرت شويه ماما ودتنى الحضانة وأنا مفتكرش فيها اى حاجه إلا مدرسه الله يسامحها بقى كان على أديها والحمد لله أنى مدخلتش الحضانة من اليوم ده وأنا مفتكرش في الحضانة إلا اليوم اللي طفشت فيه من الحضانة
المدرسة دي مش فاكر اسمها بس اللي فكره كويس وشها بس بدون ملامح والحمد لله انه بدون ملامح بس ممكن تكون المدرسة دي مش وحشه أوى أوى زى ما أنا فاكر بس طفولتي هيه اللي مصوره ليا شكلها بالصورة اللي في دماغي بس بقى اللي أنا متأكد منه أنها كانت سمراء
في اليوم ده كنت قاعد وسط أطفال كتير ومعرفش إيه اللي حصل بالظبط خلاها تضربني وأنا صغير كان لما ماما تضربني كنت بقولها (انتى وحشه .....هيه) طبعا طفل صغير بريء زيي (وخدين بالكم) بيقول الكلمة دي عادى زى مابيقولها لمامته وبيقولها بطريقه طفل عنده 3او4 سنين وطبعا زى مابيقولوا (وقعت في يدي من لا يرحم)أكلت علقه تمام ومخلصنيش منها إلا المدرسات اللي في الحضانة فخلصوني من أديها وخرجوني بره الزنزانة وجبولى مش فاكر إيه بس هيه كانت حاجه بتتشرب وأنا كنت بعيط وأقول (هي وحشه....أهىء أهىء اهىء) وبعدين لما هديت شويه وقفت قدام الباب وخليتهم مشغولين وطلعت جرى من الحضانة على الشغل بتاع ماما
ولما وصلت وأنا بعيط تأنى (يادى النيلة)قولت لماما على اللي حصل فأخذتنى معاها وراحت الحضانة وأنا كنت بعيط برضوا بس علشان كنت خايف أروح الحضانة وماما تسبنى هناك تانى المهم راحت ماما هناك وقابلت المدرسات اللي خلصوني منها قعدوا يهدوا في ماما ويوقوها د مجدي زى العسل د مجدي مبيعملش شقاوه د مجدي د مجدي د مجدي ..........وبعدين خرجت اللي انتو عارفينها من الزنزانه وبصتلى بصه قعدت احلم بيها اكتر من سنه وكلمت ماما وقلتلها أزاى يقولى انتى وحشه وطلع فى الاخر ان الكامه دى للمدرسه دى بذات تعتبر اهانهة وجرح لمشاعرها لانها فعلا مكنتش جميله فكانت فكرانى بقولها انتى وحشه يعنى مش جميله وماما فهمتها انى انا لما حد بيضربنى بقولوا الكلمه دى بس الحمدلله رجعت مع ماما تانى الشغل ومدخلتش حضانه من يومها ومشوفتش المدرسه دى خالص من بعدها ورجعت للشغل تانى ومبقتش اوح الحضانه تانى




Magdi........

فى يوم من الايام

فى يوم من الايام




فى ليلة من ليالى الصيف وطبعا عارفين ان الصيف سهر وخروجات الكلام ده كان فى اجازة 3 ثانوى




كنت سهران مع اصحابى لحد الساعة حوالى 3 بظبط كان اول مرة ارجع 3 كنت على طول لارجع بدرى على 12 او اما الصبح يطلع يعنى بعد الفجر




المهم كنت راجع تعبان اوى عشان احنا بنمشى ونجرى وحاجات كدة تخلى الواحد مش شايف ادامة




المهم يوميها كان بابا حالف عليا ان لو مرجعتش بدرى مش هيدخلنى




المهم انا عملت حسابى واخد معايا المفتاح عشان لو اتاخرت




وطبعا كنت متاخر ولقيت البوابة مقفولة بس انا معايا المفتاح بس المشكلة بئى باب طفى نور السلم كله




المهم جمدت قلبى وانا اساسا مكنتش شايف ادامى خلئة يعنى هى مضلمة مضلمة




فتحت البوابة




وصوت البوابة بليل والجو هدوء وساكت بيبئى فظيع وطبعا انا عاوز معملش صوت عشان مش عاوز بابا يعرف انى راجع متاخر




بعد ما سمعت صوت البوابة والتزيئة بتاعتها افتكرت فيلم رعب اجنبى اسمه (سكريم)وافتكرت الفلم حته حته وانا واقف جمب البوابة




المهم قمت فضلت اهز فى راسى عشان انسى الفيلم وطلعت وبعدين انا طالع السلم براحة




وطبعا براحة عشان سببين




الاول ان مش شايف حاجة خالص




والتانى عشان بابا ميصحاش




المهم طلعت درجات المدخل وبعدين طالع السلم




فجاة




حسيت بصوت رجل طلعة ورايا وقفت وسمعت وركزت اوى وطبعا مش شايف حاجة وحاسس بصوت فى المدخل




جريت اول سلم لحد المسطبة الاولى وضغط على كوبس النور بسرعة




وانا بضغط كنت بلف ورايا بسرعة عشان اشوف مين اللى ورايا




وببص ورايا




ملقتش حد وقفت مكانى عمال انهج ومرعوب وانا واقف الصوت اختفى




كنت لسة داخل على الدور التانى واحنا الدور التالت لا وايه الشقة فى الدور التانى فضية بقالها كتييييييييير




وقفت فى مكانى شوية افكر واقول يمكن بيتهيئلى وافكر بردو فى الشقة الفاضية ديه




وطبعا بابا كان مضلم البيت كله




المهم قمت طالع سلمة سلمة وانا مركز وودنى مركزة اوى




وبردو




سمعت نفس الصوت على السلم اللى انا لسة طالعه




وانا طالع براحة ومرعوب وسامع الصوت




وبسرعة




قمت جارى المرة دى المفروض اطلع سلمين عشان اوصل للكوبس التانى




قمت جارى وانا باخد سلمتين مرة واحد وجريت بسرعة اوى




وساعتها كنت عاوز البيت كله يصحى مش بابا بس مع انى مكنتش عاوزه يصحى)




وصلت للكوبس التانى وبردو كنت بضغط عليه وانا بلف بسرعة عشان اشوف مين اللى ورايا ووقفت




المرة ديه بئى اما وقفت الصوت مااختفاش وحسيت ان الصوت ده بيقرب منى




قمت جارى كان الباب بتاعنا قدامى طلعت السلم اللى قدام بابنا وكنت باخد خمس سليمات مرةواحدة كنت بقفز مش بطلع




ووصلت لباب وطبعا مش هينفع افتح بالمفتاح انا اعصابى بيظة والصوت بيقرب قمت




فضلت اخبط على الباب واضرب الجرس




ومحدش راضى يفتح اخبط اخبط اخبط خلاص الصوت المفروض انه طالع السلم اللى على شقتنا يعنى ثوانى وهشوفه




انا كنت بخبط وانا ساند على الباب ووشى ناحية المسطبة اللى تحت السلم اللى قدام شقتنا




وخلاص انا متاكد ان هشوف حاجة ترعبنى دلوقتى




فجاءة لقيت الباب اتفحت وانا بقع على بابا




وقفل الباب




وانا طبعا واقع على الارض عمال اخد انفاس عميقة وانهج ووببص حواليا لقيت بابا وماما واخويا واختى وكله بيبصلى




طبعا نجيت من الصوت بس وقعت فى ايد بابا




اول كلمة قالهالى انتى شارب ايه؟




قولت ياريتنى ما كنت خفت




وطبعا مصدقش انى مش شارب وخصوصا بعد ما حكتله انا كنت بخبط جامد ليه والكل قعد يضحك عليا




وطبعا كالعادة كلمتين عشان التاخير من بابا واللى زاد انه شك فيا ان بشرب حاجة




بس والله انا لاكنت شارب ولا كان بتهيئلى انا كنت متاكد ان فى صوت وكان نفسى اعرف ايه ده




ومن يوميها وانا مدخلش البيت الا الصبح بعد الفجر او بدرى

Thursday, June 21, 2007

حين اعتزلت حبها


لم يدق قلبى لاحد قبلها

لم ينبض الا لحبها

تفتح اول ما تفتح على هواها

عشقتها فى صمت قاتل

اخاف ان تفضحنى نظرات عينى

لكن صوت دقات قلبى يقطع صمت كلماتى

حينها لم اجد الا قلمى طوق نجاة

فاخذت اسطر دموعى

ابوح لاوراقى بسرى المقدس ....بلهفتى لها

اشتكى لها وافرح معها

اتنفس فى هواها

وظللت اكتب واكتب......

وغابت عن عينى.........ثانية

ولكن قلبى ظل يطوق لها

وحين عادت

ثرت .انضفت......رفضت

قررت ان اقهر عجزى

حينها علمت انها ليست هى التى احببتها

انها اخرى غير ما نسج خيالى

افرغت خزائن دمعى

لم ابكى عليها انما على نفسى

وحينها اعتزلت حبها

قررت ان امحى ذكراها

احرقت اوراقى كسرت اقلامى

اغلقت ذالك القبر النابض بحبها

وضعت فيه رفات هواها

ومن تلك اللحظة تعجز يداى عن مسك القلم

كانه ابى ان ينصاع لى ثانية

هجرنى قلمى وقاطعتنى اوراقى

الان فقد قررت ان امتطى سهوة قلمى

لاكتب ثانية ......لاصرخ لم اعد احبك

بعد انا اصبح حبها مجرد رماد

لا شئ الا الرمـــــــــــــــاد

ومرارة الذكريات


Sa3ed

Wednesday, June 20, 2007

اين انتي..........؟




بينما انا جالس في الهواء والسماء من حولي والنسيم يصافح وجهي


وتنظر عيني الي السماء تدعو الله


بدمعتين


ان يرحم قلبي الحائر كالطفل الصغير التائهه الذي يبكي بدل الدمع دما


لن يتوقف الا بمعرفه اجابه لسؤاله


اين انتي....اين انتي....؟


اين انتي يا من ينادي عليكي قلبي وتبكي لكي عيني دمعا


اين انتي يا شمسا علي كتفي لو قبلتها الفا لن اتعب


اين انتي يا لو وجدتك لاهب اليك كل ما املك من حبي وحناني واخلاصي


واكون لكي عونا ورفيقا وزميلا وحبيبا


وتكوني لي ملاكا


ووساده تريح قلبي


ومصباحا ينير طريقي


ودواء يرحم عيني من الدم بالنظر اليكي


اين انتي.....اين انتي......؟




ShaTer

!!!أفكار غريبه




لا اعلم ماذا أقول ولا اعلم ماذا اكتب كي اعبر عن ما بداخلي اشعر بأننى لاأستطيع أن اكتب وكأني امى لايستطيع القراءة والكتابة أو أبكم لا يستطيع التحدث ويكتفي بالتعبيرات التي لايفهما إلا القليل من الناس وأتمنى أن تكونوا من هؤلاء الناس.
أجد في أعين الناس نظرات ما تعبر الا عن الاستغراب والدهشة لا اعلم اذاماكنت غريب لهذة الدرجة أم الناس اللي مش شيفنى كويس.
أجدنى صامت مثل الجماد لاأحب أن أتحدث منعزل عن الناس دائم التفكير ولكن لا اعلم فيما أفكر دائم الخوف واعلم مما أخاف.
لدرجه أنا هناك من يقول لي انك دائما(مكشر)ولما تكون بتضحك أوبتهزر بيكون فوق العادة
ولكن كل ذلك يكاد يختفي ظاهريا في حياتي الجديدة وكأن كل ذلك مرتبط بالمكان القديم والأشخاص الذين اعتدت رؤيتهم ولكن الأفكار وطريقه التفكير اعتقد أنها لم تتغير.
اشعرا حيانا بلامبالاة والتناقض وعلى الرغم من ذلك لم اندم يوما على فعل شيء ولكن كثير الندم على أشياء لم افعلها فكنت أتمنى أن يعود الزمان مره أخرى لأفعلها.
(ده طبعا بعيد عن الأخطاء أو السيئات أكيد الواحد بيندم على أعماله الغلط وربنا يسامحنا كلنا)
MaGdy

من انا...؟



أبحث عن نفسي فلا أجدها..

وأبحث عن الأخرين فلا أجد احداً..

أين انا من هذا العالم ..؟؟

أين أنا من بين كل هؤلاء التائهون..

وكل تلك الكلمات الحائرة ..؟؟ لماذا انا وحيد .. بينما الكل لهُ رفيق..؟؟

يبدوأنني قد احببت تلك الوحدة وعشقتها.. فأصبحت جزءاً مني واصبحت جزءاً منها..

أجد نفسي فيها وأريد ان ابقى فيها..

سأظل حيث انا وحيدا تراودنى افكارى فلا اجد سوى اخراجها فى كتاباتى..

فلا يسرني الحضور لعالم الواقع وارغب ان اكون فى هذا الخيال

لاأدي اهو من سوءحظي ام انهُ حسن حظهم

وانا فى خيالى ابحث عن نفسى

! هل أنا منتهي منذُ البداية ؟..

اسال نفسى ولا استطيع الاجابة

من انا من ذلك العالم البأس

من ذلك الظلام الشديد .

.هل هذا هو موقعى فى هذة الدنيا

وحيد لا اعلم من انا؟

اذا كان هذا موقعى فسوف ارضى به واظل فيه حتى اعلم



.

.

من انا؟

KoMy